التعليم والتدريب أصبحا عناصر مهمة لتطوير مسار مهني في الرياضات الإلكترونية. الجامعات والمدارس بدأت تقديم برامج متخصصة لتعليم أساسيات الألعاب الإلكترونية، الإدارة، والتسويق الرقمي المرتبط بهذه الصناعة.
اللاعبون الطموحون يمكنهم الآن اكتساب المهارات اللازمة للعمل كمدربين، محللين، أو منشئي محتوى، مما يفتح أبوابًا واسعة للفرص المهنية في عالم الرياضات الإلكترونية.